منتدى المهاجر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى المهاجر

مرحبا بكم في منتدى المهاجر
 
الرئيسيةاعلان هامأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اليوم العالمي للمرأة.. ومؤامرات بني علمان على الحياء والإيما

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو انس2
العضو المميز
العضو المميز
ابو انس2


ذكر
عدد الرسائل : 66
العمر : 38
احترامك للقوانين المنتدى : اليوم العالمي للمرأة.. ومؤامرات بني علمان على الحياء والإيما Uoa_ao10
تاريخ التسجيل : 28/01/2008

اليوم العالمي للمرأة.. ومؤامرات بني علمان على الحياء والإيما Empty
مُساهمةموضوع: اليوم العالمي للمرأة.. ومؤامرات بني علمان على الحياء والإيما   اليوم العالمي للمرأة.. ومؤامرات بني علمان على الحياء والإيما I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 29, 2008 10:35 am

مازالت أصوات الجمعيات والمنظمات النسائية المستغربة, في الدول الإسلامية, ترتفع مطالبة بمنح المرأة "حقوقها", ومازال بنو علمان يعزفون – بلا كلل أو ملل – على وتر مساواتها بالرجل, ومازالت الضحية (المرأة) مغترة منقادة وراء من يزعمون الدفاع عنها, مسرورة بحربهم على حجابها وغاراتهم المتوالية على حيائها!!, متحمسة لتطبيق مؤامراتهم على عفتها وكرامتها, بل.. وكيانها!!!







في الثامن من شهر مارس الماضي, احتفل العالم "الحر" ومعه أذنابه في دول العالم السائر في طريق "التحرر" باليوم العالمي للمرأة في ذكراه المائة, فاستغل أدعياء حقوق المرأة – كالعادة – هذه المناسبة, وبذلوا فيها جهودا مضاعفة, فرفع كل علماني عقيرته بالعويل والتباكي في الفضائيات على الحقوق "المهضومة" للنساء في المجتمعات الإسلامية, وانبرت الأقلام المأجورة من سيد البيت الأبيض, المأزورة من سيد السماوات والأرض, لـ"الدفاع" عن المرأة و"حمايتها" من تأثير الفكر "الظلامي", فكرروا على مسامعها مرة أخرى: "عليك أن ترفضي سيطرة الرجل", "انزعي عنك ذلك اللباس (الحجاب) الكئيب فلا علاقة له بالحياء والعفة, فضميرك هو عفتك, كما أنه يقيد حريتك ويدل على عدم تحضرك", "كيف ترضين بأن تكوني مجرد آلة مرهونة في البيت للإنجاب وتربية الأولاد؟", "إيَّاك أن تسمحي لزوجك بالزواج بامرأة ثانية!, فإن فَعَل, فحَوِّلي حياته إلى جحيم".

إن الذين ينادون بمساواة المرأة بالرجل هم أكبر من يظلمها, لأن المرأة في تكوينها البيولوجي والنفساني غير قادرة على أن تقوم بدور الرجل في كل شيء, والعكس صحيح.





فالعجب كل العجب من هؤلاء! كيف يحَرِّضون المرأة على مخالفة فطرتها, والتمرد على خالقها, بل والخروج عن كل الأعراف والقيم, ثم يزعمون الوقوف في صفها؟! والأغرب من ذلك كله هو الطاعة العمياء التي تبديها كثير من النساء المسلمات تجاه تلك الخطط التي تستهدف مسخ هويتهن!!!

ـ أمَّا قولهم "عليك أن ترفضي سيطرة الرجل", فيقصدون به القوامة, فهم يحاولون إثارة صراع على قيادة البيت المسلم ليمزقوا وحدته القائمة على المودة والرحمة, وأفضل طريقة هي إيهام الزوجة بأنَّ كونها تابعة وخاضعة للزوج يُعَدُّ ظلما, ليدفعوها بذلك للتمرد وعصيان زوجها, فيقع التنافر والخصام الذي قد تكون نهايته الطلاق, فيقول إبليس حينئذ للعلماني :"أنت أنت"!

ـ وأمَّا حَثُّهُم لها على نزع الحجاب فدعوة خبيثة قديمة جديدة, لطالما ركز عليها الأعداء في الداخل والخارج بهدف إفساد الأمة, وكنت أود عدم الإطالة في الرد عليها, ولكن أقول: إن الفتاة السوية العاقلة – فضلا عن المسلمة الفاضلة – تشعر بحاجة فِطرية مُلِحَّة للتستر وعدم التكشف, أما التي انتكست فطرتها فعصت ربها بالتبرج فقد سقط الحياء من وجهها, فالتبرج من أوسع أبواب الفساد الأخلاقي والانحطاط القيمي, "يقول الأستاذ أحمد زكي: وغير خفي على أن خروج المرأة متبرجة كاسية عارية, كما يفعل نساء هذا العصر, من أعظم وسائل الفساد والدعارة, والشرور الأخلاقية والأمراض الاجتماعية, وليس هذا إلا انطلاقا مع جماح الإنسان الحيواني"(1), فيكفي أن تتأملي أختي المسلمة ربطهم لتقدمك وتحضرك بنزعك للحجاب ليظهر لك سوء قصدهم وخبث نياتهم, إلا إن كانوا يقصدون "التقدم والتحضر" اللذَين تتمتع بهما نساء الغرب!

ـ وأمَّا "إشفاق" بني علمان على المرأة لأنها "مخصصة للإنجاب وتربية الأولاد فقط", فكلمة حق أريد بها باطل, لأن الزواج وإنجاب الأولاد وتربيتهم هو ما تتمناه وتطمح إليه كل فتاة صالحة, أمَّا الخروج للعمل (مع وجود من ينفق عليها) وترك الأولاد في الحضانة أو مع الخادمة, فهو ظلم بحق الأولاد بل وبحق المرأة نفسها, لأنها تركت المهمة التي فطرها الله عليها والتي فيها سعادتها وراحتها البدنية والنفسية, وخرجت تلهث وراء سراب خادع اسمه "التنمية", فشقِيَت بذلك وأشقت أولادها ومجتمعها؛ تقول الزعيمة البريطانية مارغريت تاتشر,بعد أن قضت شطر عمرها في العمل الإداري والسياسي: "لقد عملت لسنوات في السياسة بين الرجال, لكنني أيقنت في النهاية أن المرأة لاتجد نفسها إلا في بيتها ومطبخها".

ـ وأمَّا وقوفهم ضد تعدد الزوجات فأنصحهم بأن يسألوا مئات الآلاف من العوانس فيما إن كانت الواحدة منهن تقبل الزواج برجل متزوج, ولا أبالغ إن قلت إنَّ %99 قد يقبلن ذلك.

فأيهما أفضل: السماح بالتعدد الذي هو تشريع من الحكيم الخبير؟ أم منعه, وبالتالى تعريض معظم النساء (الغير متزوجات) للأزمات النفسية, واتجاه الباقي للفساد والزنا؟!

ومما يجدر التذكير به في هذا المقام, أن العلمانية تعادي الدين وترمي لنقض عُراه وهدم بنيانه؛ ولـمَّا كان تماسك المجتمع المتدين وترابطه من أهم الركائز التي تحفظ وجود الدين, فإن مِن أصول الفكر العلماني العمل على تفتيت الأسرة, وزعزعة استقرارها لأنها هي النواة الأولى للمجتمع؛ فلا غرابة إذن في الحرب الشعواء التي يقودها أذناب الاستخراب ضد قيم المجتمع المغربي المسلم وثوابته؛ وقد قطع علمانيو الغرب أشواطا طويلة في حربهم على الكنيسة, ويريد نظراؤهم في بلادنا أن يحققوا نفس النجاح على حساب الإسلام, ولكن.. هيهات هيهات, فالقوم قد أوتوا بسطة في الجهل وحظا وافرا من الغباء, ألم يعلموا أن المسيحية قد عبثت بها أيادي التحريف وطالتها أقلام التصحيف؟! فأنَّى لها الصمود أمام الشبهات والأراجيف؟!! أمَّا الإسلام فهو المنهج الشامل, وكتابه جامع كامل (لاَ يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ) (2).

إتباع سنن اليهود والنصارى:

في الغرب حيث جرعة "الحقوق" زائدة, خاصة ما تعلق منها بالمرأة, فقد ترتب عن ذلك "فائض" في إنتاج الجرائم والفواحش بكل ألوانها, مما دفع بالباحثين الاجتماعيين والنفسانيين إلى وضع إستراتيجية عاجلة لتصدير ذلك "الفائض" على مراحل وبثمن "بخس" لصالح الدول الإسلامية؛ ولتسويق تلك البضاعة العفنة فقد تَمَّ تجنيد أولئك الذين وَلَّوا وجوههم شطر تمثال "الحرية".

فانطلق "الجنود" بهمة عجيبة لمحاربة الفضيلة ونشر كل انحراف ورذيلة, وحتى يضمنوا الإقبال على بضاعتهم النتنة فقد أحسنوا "تعليبها", وأطلقوا عليها أسماء جذابة تهواها النفوس, من قبيل: الحداثة, الحرية, الحقوق الشخصية, الانفتاح.. وغيرها.

وقد لاقت بضاعتهم الفاسدة إقبالا ملفتا ممن لا خلاق لهم, لتتحقق بذلك نبوءة الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم: "لَتَتَّبِعُنَّ سنن الذين من قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع, حتى لو دخلوا جحر ضب لاتبعتموهم", قال الصحابة:"آليهود والنصارى؟", قال:"فمن؟"(3).

..وشهد شاهد من أهلها:

"إن العهد الجديد (الإنجيل) لا يحرم تعدد الزوجات إلا على من كان أسقفا أو شمَّاسا (...) وما يتهمون الإسلام إلا لأنه من السهل على الإنسان أن يتتبع "العيوب" في عقائد الغير ويشهر بها.

ولكن كيف يجرؤ الغربيون على الثورة ضد تعدد الزوجات المحدود عند الشرقيين مادام البغاء شائعا في بلادهم؟!

(...) ومتى وزنَّا الأمور بقسطاط العدل المستقيم ظهر لنا أن تعدد الزوجات الإسلامي الذي يحفظ ويحمي ويغذي ويكسو النساء, أرجح وزنا من البغاء الغربي الذي يسمح بأن يتخذ الرجل امرأة لمحض إشباع شهواته, ثمَّ يقذف بها إلى الشارع متى قضى منها وطره"(4).

لم تكن تلك الكلمات مِن محاضرة لداعية إسلامي, أو دراسة لعالم اجتماع مسلم, بل هي مقتطفة من كتاب للمفكرة الأوربية أني بيزانت, فقد بدأت - منذ عقدين على الأقل – تتعالى أصوات العقلاء في الغرب محذرة من العواقب الوخيمة للتبرج والاختلاط, والفساد العريض الذي نتج عن حظر تعدد الزوجات, وانعكاسات ذلك على البنية السوسيو ـ ثقافية للمجتمع.

تقول كاتبة انجليزية: "لقد كثرت الشاردات من بناتنا (تقصد المومسات), وعمَّ البلاء, وقل الباحثون عن أسباب ذلك.. وإذ كنت امرأة تراني أنظر إلى هاتيك البنات وقلبي يتقطع شفقة عليهن وحزنا...(ثم تصف الدواء الشافي بـ) أن يباح للرجل التزوج بأكثر من واحدة, وبهذه الواسطة يزول البلاء لا محالة, وتصبح بناتنا ربَّات بيوت (...) ولابد من تفاقم الشر إذا لم يُبَحْ للرجل التزوج بأكثر من واحدة (...) وبإباحة تعدد الزوجات تصبح كل امرأة ربة بيت وأما لأولاد شرعيين"(5).

وعن الاختلاط يقول الدكتور أليكس كارليل: "عندما تتحرك الغريزة الجنسية لدى الإنسان, تفرز نوعا من المادة التي تتسرب في الدم إلى الدماغ وتخدره, فلا يعود قادرا على التفكير الصافي, لذا فدعاة الاختلاط لا تسوقهم عقولهم, وإنما تسوقهم شهواتهم, وهم يبتعدون عن الاعتبار بما وصلت إليه الشعوب التي تبيح الاختلاط والتحرر في العلاقات الاجتماعية بين الرجل والمرأة"(6), وفي جريدة الإيكو كتبت اللادي كوك: "إنَّ الاختلاط يألفه الرجال, ولهذا طمعت المرأة بما يخالف فطرتها, وعلى قدر كثرة الاختلاط يكون أولاد الزنا, وهنا البلاء العظيم على المرأة (...) أما آن لنا أن نبحث عمَّا يخفف – إذا لم نقل عما يزيل – هذه المصائب العائدة بالعار على المدنية الغربية؟"(7).

ونحن المسلمون أولى بالتساؤل:

أما آن لنا أن نعود لسبيل ربنا الذي فيه عِزُّنا وشرفنا؟

أما آن لبني علمان أن يتَخلَّوا عن مناهج الانحراف والضلال التي نفض الغرب نفسه يده منها؟!

لماذا ينعتوننا بالرجعيين والماضويين حين نتمسك بشرع رب العالمين وسنة سيد الأولين والآخرين, في الوقت الذي يتهافتون فيه على فضلات الفكر الغربي القَذِر؟!! هل تنقمون مِنَّا يا أدعياء التحضر إلا أن آثرْنا الحياء والعفة والطهر على الفحش والدياثة والعهر؟!!!

ثم تستطرد الكاتبة قائلة: "علموهن الابتعاد عن الرجال, أخبروهن بعاقبة الكيد الكامن لهن بالمرصاد, لقد دلَّنا الإحصاء على أنَّ البلاء الناتج من حمل الزنا يعظم ويتفاقم حيث يكثر اختلاط النساء بالرجال (...) ويلاه من هذه الحالة التعسة"(Cool.

هكذا بدأ الغرب يئن تحت وطأة ما يعتبره حرية, وهكذا تفعل هذه الأخيرة بعشاقها.

ألا, فليحذر المروجون لها في ديار الإسلام أنْ يلحقهم رجسها أو تحيق بهم لعنتها.

وليحذر المتلقفون لها من المسلمين أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم.

حقوق النساء أم..عقوق النساء؟؟!!

لقد خرجت المرأة للعمل, تاركة بيتها للأشباح, فيما "تشرد" الأطفال في دور الحضانة, خرجت لتزاحم الرجال في ميدانهم, فتبرجت, وتعطرت, وتبخترت, و.. و.., ونالت كل "حقوقها" التي لطالما طالبت بها.

ولكن, هل تحررت بذلك؟! لا والله ما تحررت, لقد أصبحت مستعبدة لنزواتها وشهواتها, بل ولكل من حولها, لقد أضحت مجرد سلعة رخيصة تزدريها الأعين في سوق المدنية الحديثة.

ولله در القائل:


يـا دُرَّةً حُفِظـتْ بالأمـسِ غـاليـةً::*::و اليـومَ يَبْغُونَهَـا لِلَّهـوِ و اللَّـعِـبِ


يـا حُـرَّةً قـد أرادوا جَـعْلَهـا أَمَـةً::*::غـريبـةَ العَـقـلِ غـريبـةَ الـنَّـسـبِ


هل يستوي مَنْ رسولُ اللهِ قـائده::*::دومًـا و آخـرُ هـاديـه أبــو لـهـبٍ؟


وأينْ مَنْ كانتِ الزهراءُ أُسْوَتَها::*::مِمَّن تَقَفَّتْ خُطَـى حَمَّـالة َالْحَطَبِ؟


فـلا تبـالـي بِمَـا يُلقـونَ مِنْ شُبَـهٍ::*::وعندكِ الشرعُ إنْ تدْعيه يَسْتَجِبِ


همـا سبيـلانِ يـا أختـاهُ ما لَـهُمَـا::*::مِنْ ثالثٍ فاكسبي خيرًا أواكْتَسِبِي


سـبيــلُ رَبِّـكِ و القـرآنُ مَنْـهَـجُـه::*::نـورٌ مِنَ اللهِ لَمْ يُحْجَـبْ و لَمْ يَغِـبِ


قديما, في الجاهلية كانت البنت توءد في القفار, واليوم, في زمن الرَّدى تئد هي بنفسها كرامتها بلا أدنى اعتبار.., لقد نالها من الخزي والعار ما هي في غنى عنه لو – وفقط لو – انسجمت مع فطرتها ووقفت عند حدودها؛ لكنها تمرَّدت, وعقَّت نفسها, وأولادها, وزوجها, ومجتمعها؛ فكانت في بحثها عن الحرية المزعومة كفراشة تحوم حول النار, فلم تلبث أن وقعت فيها.. فاحترقت.


فإياك أيتها العاقلة أن ترغبي عن الهدى فتكوني من أولياء الشيطان

وإياك أن تنصتي لشبهات من يتآمرون على الحياء والإيمان




ـــــــــــــــــــــــ

(1) - ذكره الأخ الفاضل حمَّاد القباج في كتابه النافع "رسالة إلى المرأة المسلمة في الترهيب من التبرج والترغيب في الحجاب" (ص:16).

(2) - سورة فصلت, الآية:42.

(3) - البخاري (3269) ومسلم (2669).

(4) - "نظرات في مسألة تعدد الزوجات" (ص.ص:19-20) لسعيد عبد العظيم.

(5) - نفس المصدر السابق (ص:17).

(6) - "الموسوعة الشاملة في الطب البديل" (ص:192) للدكتور أحمد مصطفى متولي.

(7) و (Cool - نفس المصدر (ص.ص:17-18).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
webmaster
وسام الادارة
وسام الادارة
webmaster


ذكر
عدد الرسائل : 290
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 24/12/2007

اليوم العالمي للمرأة.. ومؤامرات بني علمان على الحياء والإيما Empty
مُساهمةموضوع: رد: اليوم العالمي للمرأة.. ومؤامرات بني علمان على الحياء والإيما   اليوم العالمي للمرأة.. ومؤامرات بني علمان على الحياء والإيما I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 19, 2008 6:04 am

بارك الله فيك اخي الكريم
ننتضر جديدك
تحياتي لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elmohajir.ahlamontada.com
 
اليوم العالمي للمرأة.. ومؤامرات بني علمان على الحياء والإيما
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المهاجر :: المنتدى الاسلامي :: القسم الاسلامي-
انتقل الى: